مها حسـن - مركز الأمة الواحدة
إنهم بني سلول واذيالهم من المرتزقة والمنافقين هاهم اليوم يعلنون ولاءهم وعبوديتهم لترامب ويقتلون الأطفال والنساء والأبرياء بحجة أنهم مسلمين وأهل دين ، وللاسف أن الأغلب معمي عليه وواقف في صفهم ومؤيد لهم. والله قد أخبرنا أن من يتولى اليهود والنصارى حتى ولو كان مسلم فهو يصبح يهودياً مثلهم وحكمه حكمهم. هكذا حال بني سلول وأذنابهم من المرتزقة والعملاء أصبحوا يهود وحكمهم حكم اليهود. هكذا القران يحكي لناعن واقعهم ومنهم وماهو حكمهم خزيٌ في الدنيا وعذاب في الاخرة. إذن فلاغرابة من مجزرة سوق آل ثابت والمجازر الذي قبلها فهو حال اليهود أن يخزيهم الله بجرائم في الدنيا وعذاب في الآخرة خبتـــم وخابت آمالكم فماحققتموه من هذا التحالف الغاشم هو أنكم أظهرتم هويتكم وعرفتم عن أنفسكم أظهرتم اليهودة فأصبحتم يهوداً أمام الملأ واللعنة على اليهود النصر للإسلام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق